Masalah sederhana kadang melupakan kita untuk kritis
menyikapinya atau bahkan kesulitan menjawabnya, dirumah maupun di
pesantren sering kita jumpai Ustadzah maupun ibu-ibu nyai membacakan
do'a penutup diakhir sebuah acara keagamaan, terutama dalam acara-acara
tahtiman al-Qur'an. Karena yang hadir bukan hanya kaum perempuan, kaum
laki-lakinya pun hanyut dalam mengamini do'a tersebut.
PP. LIRBOYO INDUK KEDIRI
Pertanyaan:
a. Sunnatkah kaum pria mengamini do'a dari para Ustadzah atau pun ibu-ibu nyai?
Jawaban :
a. Sunnat.
في الجمل 1/469 (دار الفكر) مانصه :
( باب ) في سجودي التلاوة والشكر ( تسن سجدات تلاوة ) بفتح الجيم ( لقارئ ) ولو صبيا أو امرأة أو خطيبا وأمكنه السجود عن قرب بمكانه أو أسفل المنبر. (
قوله أو امرأة ) أي ولو رفعت صوتها بحضرة رجل أجنبي وخيف الفتنة ; لأنها
مشروعة في الجملة وحرمة رفع صوتها بالقراءة حينئذ عند خوف الفتنة لعارض ا
هـ ح ل .
في إثمد العينين ص 15 (الهداية) مانصه :
(مسئلة) قراءة المرأة بحضرة أجنبي قال في المغني كأذانها حرام وفي النهاية لايحرم.
في عجالة المحتاج 3/1169 مانصه :
(فرع)
صوتها ليس بعورة على الأصح كما مضى في الصلاة لكن يحرم الإصغاء اليه خوف
الفتنة وقال القاضي حسين في تعليقه : فأما إذا كان لها نغمة حسنة فلا خلاف
أنه عورة ويحرم على الرجل إستماعها وقد يوافق ما نقله صاحب عوارف المعارف
عن أصحابنا من اتفاقهم على تحريم سماع الغناء من الجنبية مطلقا.
في عجالة المحتاج 1/198-199 (دار الكتاب) مانصه :
ويسن عقب الفاتحة آمين للإتباع واختص التأمين بالفاتحة لأن بعضها دعاء فاستحب أن يسأل الله إجابته.
في نهاية المحتاج 1/507 (دار الفكر) مانصه :
(
و ) الصحيح ( أنه ) ( يؤمن المأموم للدعاء ) جهرا كما في الكافي , واقتضاه
كلام التهذيب إذا جهر إمامه , ومنه الصلاة على رسول الله صلى الله عليه
وسلم فيؤمن كما صرح به المحب الطبري وأفتى به الوالد رحمه الله تعالى ,
خلافا للغزي والجوجري , ولا يعارضه خبر { رغم أنف رجل ذكرت عنده فلم يصل
علي } لأن طلب استجابة الصلاة عليه بآمين في معنى الصلاة عليه. ( قوله :
ولا يعارضه خبر رغم أنف إلخ ) وجه المعارضة أن الخبر يدل على طلب الصلاة من
المأموم عند إتيان الإمام بها , والتأمين ليس صلاة . ويمكن الجواب بأنه
وإن لم يكن صلاة لكنه في معناها , لأن قوله آمين عند صلاة الإمام عليه في قوة أن يقول : استجب يا رب صلاة الإمام كما أشار إليه الشارح بقوله لأن طلب استجابة إلخ.
في تحفة المحتاج 1/496 (دار الفكر) مانصه :
(
وتندب لجماعة النساء ) , والخناثى ولكل على انفراده أيضا ( الإقامة ) على
المشهور ; لأنها لاستنهاض الحاضرين فلا رفع فيها يخشى منه محذور مما يأتي (
لا الأذان على المشهور ) لما فيه من الرفع الذي قد يخشى من افتتان ,
والتشبه بالرجال ومن ثم حرم عليها رفع صوتها به وإن كان ثم أجنبي يسمع
وإنما لم يحرم غناؤها وسماعه للأجنبي حيث لا فتنة ; لأن تمكينها منه ليس
فيه حمل الناس على مؤد لفتنة بخلاف تمكينها من الأذان ; لأنه يسن الإصغاء
للمؤذن , والنظر إليه وكل منهما إليها مفتن ولأنه لا تشبه فيه إذ هو من وضع
النساء بخلاف الأذان فإنه مختص بالذكور فحرم عليها التشبه بهم فيه وقضية
هذا عدم التقييد بسماع أجنبي إلا أن يقال لا يحصل التشبه إلا حينئذ ويؤيده
ما يأتي في أذانها للنساء الظاهر في أنه لا فرق في عدم كراهته بين قصدها
للأذان وعدمه فإن قلت ينافيه ما يأتي من حرمته قبل الوقت بقصده بجامع عدم
مشروعية كل قلت يفرق بأن ذاك